أنا فستان ضيّقفي دولاب خشبي كبيرأنا وجه بلا جلدوعظامي حجارة تتكئ على حجر.قلبي..
عَرْش!حَجَرٌ نائم في جفنِ الطريق غطّته الثلوجُ في الليالي لعقته الأرياح في..
آه! مسكينة أنت أيتها الفتاة الخجولة حتى ملابسك تبدو لائقة ومتناسقة لأنك محبطة..
كي تموت ليحملوا شأنكَ وكأنّكَ ريشةٌ سمراءُ تسقطُ على ترقوةٍ ناعمة..يلزمكَ ذلك..
حين تقع المرأة كجلمودِ امرئ القيس في حبِ رجلٍ يخذلها تنكمش مثل اقتصاد العالم..
مجنونةٌ العفاريتالتي زحفتْ إليَّ دفعةً واحدةيومَ زرعتَأقحوان أصابعكَعلى صفحاتِ..
من سيخبر الشجرة أنّي مجرد عابرة دهشةوإن استلقيت بكامل ظلي تحت أغنية الجذوع،ليس..
كل ما أفعله منذ شهور هو مشاهدة الحرب هذا النص والذي بعده والنصوص التي سأكتبها..
أعتصر الحبّ فتمتلئ باسمك كؤوس عودتيكتهجئة قبلة قبل أوان الغزلوحيثما لغة سأقوللك..
هناك عشنا حاضراً أبدياً كنا ملائكة أشقياء.. وأعمارنا كأعمار الآلهة أين كل هذا..
استحلت حرفاً هارباً في النص لا يدرك، وفوضى من لهاث حنيننا الماضي وقصتنا..
مدينتكِ الكاملة بأصوات العصافير تفتح النافذة فيدخلُ الضوء بين نهديكِ نارٌ..