ظــــلّ الأثنين 6 كانون الثاني 2020 إذًا، لم لا تُرضعيني من ثدييكِ؟ مُجدّدًا رنوشكا تكتبُ لي: "ماذا تفعل؟"فأكتبُ لها : أحيكُ حلمي بالإقامة في..
ظــــلّ الأربعاء 9 تشرين الأول 2019 استفهامات... إلى سليم بركات بماذا تريدُني أن أفكّر!"مشهد أول "صه ...!أفرغُ كأس عرق في داخلي لعلّي أطفئ..
ضوء من هناك الثلاثاء 27 آب 2019 مقتطفات من "نهر المساء" محمود بادليفي المساء الآتي..باكرًا أو متأخـّرًاسيتّحد لهاثيمع قوافل أنفاسكفي..