لم يعد الاعتراف بالحب يبلل ثغري بالقلق فقد كانت لعينيَّ نطق الكلمة الأولى عندما..
هذا ليليَّ فجرٌ مؤجل كلما حركت نسمة خفيفة ستارة هذه السماءشق القمر صدر الظلام..
استحلت حرفاً هارباً في النص لا يدرك، وفوضى من لهاث حنيننا الماضي وقصتنا..
إشارات الحبّ الأربع لم تكن مقنعة، ولم تحملها غيمة شتويّة قانعةً بقرارها في سكب..
خسرتُ مباشرتي، مبادرتي بالحديث.عن أيّ شيءٍ نتحدّث؟ وإلى أيّ اتجاه تسير بنا..
تبرّأتْ منّي الحياةأشاح وجهه الفرحلفظتني بعيداً عن ذراعيها السعادةابتلعني..
الآنيمكن أن أعزّي لهفتيبفقدانِ الذاكرةعلى هذه المساحة الشاسعة من الفراغلا تبصرُ..