لقد مروا من هنا، وتوقيعهم واضح للحزن. *شيء من السماء قبل أن تسقط فوقنا.&nbs..
دقّة الصّورة تتجانس مع الواقع المنسوب إليه، من فخامة تلك العمارات والسيّارات..
أمشي ولا مهل لي ***حبسي يمشي والسماء لا تراني *** وجوه للطفولة وقضبان..
يوما ما.. سأطير..! ***ضحايا.. نحن أيضاً!***ها أنا أبتسم في بحيرة من الحزن.***ال..
نخرج من نفق وندخل بآخر... والخريطة ما زالت تتأرجح... دمشق! *** انتظروني.....